فندق مطار الملكة علياء الدولي

تجنبوا تمامًا - الطعام مقرف والإقامة باهظة الثمن وصلنا للتو إلى عمّان بعد رحلة طويلة إلى البتراء. اخترنا هذا الفندق لقربه من المطار، ظنًا منا أنه سيكون مكانًا مناسبًا للنوم قبل الرحلة الطويلة. خطأ كبير. تضورنا جوعًا، فذهبنا إلى مطعم الفندق المجاور للاستقبال وطلبنا مشاوي مشكلة وكولا مع ثلج. استغرق الوصول 45 دقيقة. ما ظهر كان طبق دجاج ولحم ضأن غير صالح للأكل، مطاطي، يبدو أنه مطبوخ في الميكروويف. كانت شريحة لحم الضأن قاسية، والدجاج مطاطي - مقرف للغاية. الكولا؟ لم تصل أبدًا. دفعنا بالفعل: 15 دينارًا أردنيًا للشواية و3 دنانير للكوكاكولا التي لم نحصل عليها. كنا منهكين للغاية لدرجة أننا لم نستطع الجدال، فاستسلمنا وتوجهنا إلى غرفتنا. السرير؟ مريح بشكل طفيف فقط إذا استلقيت في المنتصف. متكتل ومتعب، تمامًا مثل التجربة بأكملها. هذا الفندق لا يستحق ما دفعناه على الإطلاق. صالة الألعاب الرياضية - متسخة ومغبرة المسبح، لا توجد أسرّة تشمس. الخدمة: أي خدمة؟ لن أكرر الزيارة. لا تضيعوا وقتكم أو أموالكم هنا. غدًا، سننطلق إلى البتراء - ولحسن الحظ، سنغادر هذا المكان.

كان الإفطار جيدًا ولكن النظافة والخدمة كان من الممكن أن تكون أفضل