JMW_1991
19 ديسمبر 2024
من أين أبدأ... الصور على الإنترنت لا تتطابق مع طبيعة الغرفة.
أولاً، استقبلنا بأخطر مصعد صعدتُ إليه في حياتي، لا يوجد باب يُغلق ليمنعك من إيذاء نفسك.
بمجرد وصولنا إلى الردهة، كان الموظفون ودودين للغاية ومستعدين للمساعدة.
بمجرد دخولنا الغرفة المخصصة لنا، لاحظنا أولاً أنها كانت متسخة للغاية. لم تكن هناك مناشف على الإطلاق ولا نوافذ. كانت الأبواب تؤدي إلى فناء على الطريق الرئيسي. لم تكن الأبواب تُغلق بشكل صحيح، مما أدى إلى دخول كمية هائلة من الضوضاء.
تشير وسائل الراحة إلى وجود واي فاي. لكن لا يمكن الوصول إليه في الغرفة، وعندما تصل الإشارة أخيرًا، تجد صعوبة في الاتصال بالسرعة المطلوبة.
كانت ملاءات السرير ملطخة ببقع لا يعلمها إلا الله.
الحمام لم يكن نظيفًا على الإطلاق. دع صوري تتحدث عن ذلك.
كان الإفطار بسيطًا. لكن هناك الكثير من الذباب في الكافتيريا، بالإضافة إلى رجل يدخن باستمرار. لا توجد نافذة في الكافتيريا، لذا دخان السجائر مزعج للغاية.
لا تُنظف الغرفة يوميًا. لا يُغيّر الفندق المناشف. كما لا تُقدّم مستلزمات النظافة الشخصية يوميًا، مثل الصابون والشامبو أو ورق التواليت. يجب طلب ذلك. اضطررتُ لطلب تنظيف غرفتنا.
الأرضيات متسخة جدًا لدرجة أننا اضطررنا لاستخدام إحدى المناشف على الأرض لمنع اتساخ أقدامنا.
بشكل عام، تجربة سيئة. صحيح أن الموظفين ودودون، لكن هذا لا يُحسّن من تجربة الإقامة.
الصور مُضلّلة جدًا لما تحصل عليه في الفندق.
لن أعود للإقامة هنا قريبًا. أعتذر عن التقييم السيء، ولكنه تقييم صادق.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google