Elena Ivanits
5 نوفمبر 2024
كان المسبح دافئًا، لكننا لم نسبح. لا توجد كراسي للتشمس، فقط كراسي بلاستيكية. وفي المساء، كان الأطفال المحليون يتدربون هناك. الإفطار عادي، والقهوة التركية لذيذة (ولكن عليك أن تسأل النادل). تحولت الغرفة المخصصة لثلاثة أشخاص إلى غرفة بها سريرين مفردين، ولم تكن مريحة جدًا للنوم (نحن مع طفل يبلغ من العمر 7 سنوات). يقع المطار على بعد 20 دقيقة تقريبًا بسيارة الأجرة. بجوار الفندق (حيث يوجد المسبح) توجد ملاعب للأطفال، شيء مثل مدينة ملاهي صغيرة للأطفال - سيارات، قطار وشيء آخر (قديم، لكن الأطفال ما زالوا يستمتعون به). أعتقد أن هذا المبلغ بشكل عام بالنسبة للقاهرة يعد طبيعيا تماما.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google