مستخدم نزيل
3 فبراير 2025
تم حجز جناحين عائليين، كل جناح يحتوي على غرفتي نوم وغرفة معيشة وشرفة. ولكننا لم نكن متواجدين في نفس المبنى. الغرف ليست كبيرة والمرافق من النوع القديم. غرفة النظافة أيضا تفتقر إلى الأناقة. المنتجع ليس صغيرًا وسيتم توصيل سيارة تعمل بالبطارية إلى الغرفة بعد تسجيل الوصول عند المدخل. موقف السيارات سهل. يحتوي هذا المنتجع على شاطئ خاص به، وحمام سباحة، وربما حديقة مائية، ولكن الجو كان عاصفًا للغاية في اليوم الذي أقمنا فيه ولم نتمكن من تجربة هذه المرافق على الإطلاق. كان سعر الغرفة يشمل الوجبة الرئيسية، تناولنا العشاء، وكان بوسعنا أن نأكل ما يكفي، لكننا لم نستطع أن نتحدث عن تناول الطعام الجيد. غادرت في الصباح الباكر، لذلك لم أتناول وجبة الإفطار. للحصول على وجبة إفطار معبأة، يجب عليك الحجز مسبقًا وعند مكتب الاستقبال. يقع الفندق على مسافة ما من المدينة، ويستغرق الوصول إليه بالسيارة حوالي 15 إلى 20 دقيقة. توجد أمام الفندق محلات لبيع الهدايا التذكارية والملابس. إنها تبدو كبيرة جدًا، لكن أسعارها باهظة والجودة متوسطة. باختصار، التسرع في الإقامة في منتجع ساحلي في يوم عاصف في شهر يناير ليس له أهمية كبيرة ولا يعكس القيمة الحقيقية للمنتجع. ولحسن الحظ، فإن نسبة السعر إلى الأداء جيدة نسبيًا، لذا لا يزال الأمر يستحق التوصية به من هذا المنظور.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google