مستخدم نزيل
29 فبراير 2024
قرأتُ بعض التعليقات التي تضمنت شكاوى بشأن الموسيقى الصاخبة. تواصلتُ مع الفندق بخصوص هذا الأمر، فقالوا لي إنهم سيضعونني في طابق لا أسمع فيه الموسيقى. كنتُ في الطابق الحادي عشر، والموسيقى صاخبة جدًا لدرجة السخافة، ولا يُمكن لأحد أن ينام في هذا الجو. يجب على الفندق أن يكون صادقًا وشفافًا بشأن النوادي الموجودة فيه. من الواضح أن النوادي أهم من نزلاء الفندق، وكان الفندق خاليًا تمامًا، ولم يكن فيه الكثير من النزلاء، وأفهم السبب. كنتُ أيضًا في طابق ممنوع التدخين، واضطررتُ للشكوى من دخان السجائر مرتين! يتصرف الموظفون وكأنهم لا يستطيعون تطبيق أي قواعد. لا تُقيم هنا إلا إذا كنت ترغب في الذهاب إلى النوادي وتناول الطعام في المطاعم التي تفوح منها رائحة دخان السجائر الفاسد. الإفطار على طراز البوفيه، ليس مميزًا، ولكنه ربما أفضل ما في هذا النادي السيئ (آسف، أقصد الفندق). أرجو من الإدارة، إذا قرأتم هذا، أن تتحلوا باللياقة وتُبلغوا النزلاء الذين قد يرغبون في الحجز، أنه نادٍ وليس فندقًا! نزلاء الفندق ليسوا من ضمن أولوياتي، أعتقد أن نزلاء النوادي سيجدون صديقًا ويحجزون غرفة لقضاء الليلة! لا أعرف ما هي المزايا الأخرى التي سيجنيها هذا الفندق من نادٍ يعزف موسيقى صاخبة حتى الخامسة صباحًا.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google