FAISAL AMIR
12 يناير 2025
كان من المفترض أن يكون هذا الفندق على بُعد 3.5 كيلومترات في خط مستقيم من المسجد النبوي الشريف، ولكن بسبب أعمال الطرق، اضطررنا للسير 9 كيلومترات في كل اتجاه.
الفندق نفسه عبارة عن مبنى سكني مُحوّل إلى أجنحة، ربما لأن المالك لم يتمكن من بيع الشقق نظرًا لبعد المنطقة عن أي مراكز أعمال أو مراكز تسوق.
الأسعار معقولة، والموظفون ودودون، والتواصل ممتاز.
لا تتوفر منافذ شحن USB في أي مكان، بما في ذلك الصالة أو غرف النوم.
لا تتوفر مناشف أو أي لوازم تنظيف للحفاظ على نظافة هذه الشقة الصغيرة.
أرضيات الحمامات زلقة للغاية لدرجة أنني أعتبرها خطرة.
كانت تجهيزات الحمام والمطبخ وغرف النوم وجميع الأثاث في غرفة المعيشة كبيرة ومريحة، لكننا حجزنا ستة أسرة، ولم يوفروا لنا سوى خمسة أسرة بالإضافة إلى مرتبة فردية رقيقة، وهو ما كان مخيبًا للآمال للغاية.
لكن بالنسبة لنا، كان العيب الأكبر هو بُعده عن المسجد النبوي الشريف وعدم ملاءمته حتى بأسعاره المنخفضة.
أنصح بدفع المزيد لتكون أقرب إلى المسجد النبوي، فهناك الكثير من الخيارات على بعد 15-20 دقيقة سيرًا على الأقدام بسعر جيد، ولكن إذا كان سبب إقامتك في المدينة المنورة ليس المسجد النبوي، فإن هذا الجناح الفندقي جيد، فقط ضع في اعتبارك جميع الملاحظات التي ذكرتها أعلاه.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google