RomanC10
4 أغسطس 2024
أعطيها خمس نجوم ببساطة لأن التقييم الكامل هو خمس نجوم. وأود أن أطلق على صاحبة المكان ميمي لقب الإلهة التي أنقذت الصينيين في دهب! البيئة ليست جميلة للغاية، كل التفاصيل تعكس التصميم الدقيق للمالك، والمساحة صغيرة ولكنها معقولة. يحتوي تكييف الهواء في الغرفة على تأثير تبريد مثالي، ويوفر السرير دعماً كافياً للخصر، كما أن تدفق الماء الساخن كافٍ، حتى تتمكن من التخلص من التعب براحة البال، كما توجد غرفة أمتعة منفصلة، لذلك لا تبدو الغرفة فوضوية بعد تفريغ الأمتعة. المنطقة العامة مريحة وتمنح الناس شعورًا بالهدوء والراحة. عندما يكون الطقس جميلًا، يُشعرك الجلوس فيها لشرب الشاي أو النبيذ وكأنك في جنة. الخدمة من الدرجة الأولى، مع الغسالات، وغرف التجفيف، وصناديق الأدوية، وأطقم الشاي، ويمكنهم أيضًا المساعدة في استدعاء سيارة أجرة... ربما لا يوجد شيء لا تستطيع الإلهة ميمي فعله، باستثناء ما لا يمكنك التفكير فيه. الطعام والشراب علاجان حقيقيان، بل وشفاء. ظننتُ أن معدتي بيضاء، لكن عندما وصلتُ إلى هناك، اكتشفتُ أنني لا أستطيع تناول أي طعام مصري على الإطلاق، باستثناء الفطور المصري الذي أعدته الإلهة ميمي بعناية، وهو أفضل بكثير من فطور فندق ريتز في القاهرة. أنصح بشدة أن تقوم الإلهة ميمي برحلة عمل إلى القاهرة وتقدم تدريبًا لقسم خدمات الطعام في ريتز. أعتقد أن الإلهة ميمي قد درست إدارة الفنادق، والخدمة بأكملها قابلة للمقارنة بتلك الموجودة في المنتجعات الفاخرة. ربما لا يكون سعر المنزل في دهب منخفضًا، ولكن بعد تجربته فعليًا، أشعر أن كل قرش أنفقته يستحق ذلك.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google