مستخدم نزيل
6 أكتوبر 2022
ما يحدث في هذا الفندق لا يمكن وصفه بالكلمات. رائحة الغرفة كريهة من العفن، والستائر القذرة، وأغطية السرير الممزقة، والمقابس الممزقة من الجدران، "الحمام" عبارة عن ثقب في الأرض وصنبور مقابل المرحاض، لذلك عندما تجلس في المرحاض، سترتاح ركبتيك مقابل الصنبور، وإذا قررت أن تغتسل، فستكون الأرضية بأكملها مغمورة بالمياه، لأن الفتحة تكون بشكل عام على الجانب. التلفزيون لا يعمل، مكيف الهواء لا يعمل أيضًا، هناك سريرين متصلين ويوجد دائمًا ثقب بينهما، أحد السريرين يصدر صريرًا. ردا على جميع التعليقات، يقول الموظف أنك رأيت الصورة على الموقع بنفسك، واخترتها بنفسك، وهم يهزون أكتافهم. وأيضًا، يعملون من الساعة 12 ظهرًا حتى منتصف الليل، ولا يوجد موظفون دائمًا، أكتب إلى الواتساب وأتجاهلهم، فهم لا يعرفون اللغة الإنجليزية، لقد تحدثت معهم باللغة التركية. اتضح أنه إذا وصلت فجأة في الساعة 12 ليلاً، وتم حجز الغرفة، فسوف يغادر الموظف على أي حال، فهو لا يهتم بك، وسوف تعيش في الشارع حتى يأتي. السمع شديد، وكمكافأة لكل هذا، يقع المسجد بجوار الفندق مباشرة، في الساعة 5 صباحًا أثناء الأذان والمدرج (المطار على بعد 5 دقائق) ستفهم كل روائع هذا الفندق. هذا هو أسوأ فندق في حياتي، لقد جئنا إلى طرابزون للاسترخاء، ولكن في النهاية أردت الابتعاد عن هناك في أسرع وقت ممكن، لقد أرفقت صورة.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google