كنتُ أرغب بشدة بزيارة هذا الفندق، أتيتُ إليه فقط للتنزه والتقاط الصور، ثم قررتُ مشاهدة غروب الشمس المذهل هذا مع إطلالة على برج خليفة وأنا مستلقٍ على كرسي تشمس بالقرب من المسبح في هذا الحر.
الخدمة.
كان تسجيل الوصول رائعًا، وسعى جميع موظفي الاستقبال دائمًا للمساعدة، حتى أنهم منحوني غرفة مطلة على البرج (ولكن، للأسف، يمكن لضوضاء البناء أن تطغى على كل هذا الجمال).
الغرفة. إنها رائعة! واسعة ومريحة، وفيها الكثير من الأدراج وأنظمة التخزين، وكل تفصيل مُصمم بعناية، وغلاية بنتلي ونظام البنك رائعان أيضًا، وخاصة الموسيقى الجيدة.
كل شيء مُدروس بعناية، لا توجد أي شكاوى.
المسبح. سابقًا، كنتُ في فندق Address Beach، وهناك أعجبني المسبح في الطابق 77 أكثر. إنه واسع، ويمكنك السباحة فيه دون أي مشاكل. في فندق Lana، يمكن لشخصين السباحة، وحتى في بعض الأماكن قد يكون الأمر غير مريح. المسبح مخصص فقط للسباحة والاستمتاع بالمنظر.
كراسي التشمس ممتازة، والخدمة أيضًا. تتوفر دورات مياه ودُشّات مريحة مع غرفة لتغيير الملابس.
كما توجد غرفة تغيير ملابس مريحة للغاية في الطابق التاسع والعشرين، حيث يقع المنتجع الصحي.
يتوفر كل ما تحتاجينه هناك، باستثناء حقيبة مستحضرات التجميل. سيساعدكِ مجفف الشعر ومكواة فرد الشعر دايسون على تخفيف أمتعتكِ والظهور بمظهر جذاب.
الممشى.
ليس كبيرًا جدًا، لكن التجول فيه ممتع.
توجد العديد من المطاعم في المنطقة، وبالطبع يستحق المطعم المجاور للمسبح ذو الإطلالة الخلابة اهتمامًا خاصًا.
من السلبيات: لم يعجبني الإفطار الانتقائي في مطعم ريفييرا إطلاقًا.
يقدمون قائمة طعام صغيرة حيث يجب على الضيف الاختيار، ويمكن طلب أيٍّ من الصنفين، كما يقولون صراحةً.
بصراحة، بهذا السعر وبهذا المستوى، لم يُسعدني سماع مثل هذه القيود. كما أن موظفي المطعم مترددون في الموافقة على تغيير مكونات الطبق، على سبيل المثال، بدلًا من الكمأة، وضع الأفوكادو أو السمك. بالإضافة إلى ذلك، الخدمة بطيئة.
ربما هذا هو المكان الوحيد في فندق لانا الذي لم تعجبني خدمته.
المطعم حائز على نجمة ميشلان. صحيح أن الطعام جيد، لكنني لم أرَ شيئًا رائعًا، بل على العكس تمامًا. الفاكهة مع الزبادي كانت عديمة الطعم تمامًا. الأناناس كان غير ناضج، والبطيخ لم يكن حلوًا، فلماذا لم يستخدموا التوت أو المانجو؟ كان الخبز المحمص جافًا جدًا. أكتب الكثير من التقييمات عن المطاعم، وبالتأكيد لا أرغب في العودة إلى مطعم مثله.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google