مراجعاتفندق بابل

على الرغم من أن الغرفة صغيرة بعض الشيء، إلا أنها هادئة وآمنة تمامًا.

قيمة جيدة مقابل المال.

الملكية كانت جيدة جداً والبوفيه كان رائعاً.. لكن لكن . لكن.. مدير مكتب الاستقبال وموظفو مكتب الاستقبال متسترون (يوجد عرض يقول أن العشاء بقيمة 22 دولارًا بعد أن تناولناه، وقد دفعوا لنا ما يقرب من 40 دولارًا للشخص الواحد.. لدي صور للعرض والفاتورة.. بأي طريقة يجب أن يأسفوا على ذلك. ..

أفخم فندق في البغداري بلا استثناء

hotel immenso . Camere un po’ datate rispetto alla reception e ristoranti,,, ma tranquille,grandi e pulite. I tre ristoranti offrono di tutto con tanta scelta . Il personale sempre gentile .

Babylon Rotana Baghdad offers a truly memorable experience, largely thanks to the exceptional service. A particular highlight was the outstanding assistance provided by Mr. Qutaiba at the front desk. His professionalism, attentiveness, and willingness to go the extra mile made our stay seamless and enjoyable. He is a true asset to the hotel and exemplifies the high standards of hospitality at the Babylon Rotana.

فندق جميل وتجربة رائعة! تصميمه يستحق المشاهدة بالتأكيد، وستشاهدون السيارات الكلاسيكية - فهو يضم كل شيء تقريبًا، ومطاعمه على أعلى مستوى، وأجواءه مريحة! موظفو الصالون والسبا ودودون ومرحبون! تجربة رائعة! موقع آمن.

لقد كانت تحربة جميلة جداً بفضل السيد اساس الفندق علي حوري والسيد الرائع علي بلوق الذي غمرنا بلطفه والسيد عادل الذي لاانسى اطيب وجبة افطار كانت من خلال اشرافه وطبعاً اجمل ليلة قضيناها في الشرفة التي كان فيها المسؤول السيد محمدزكي وفي شناشيل سمير محمد شكراً لكم من القلب على اجمل تجربة وبالتاكيد سوف نكررها مع العائلة قريباً الفندق متكامل من حيث العاب الاطفال والتنوع بالمطاعم يلبي كل الاذواق والجم والمسبح كل شيء متكامل فيه شكراً مرة ثانية لكل شيء

أنا ضيف دائم في فندق بابل روتانا. موظفو الاستقبال ودودون للغاية، وخاصةً الآنسة ديانا غزاوي التي قدمت أداءً استثنائيًا باحترافيتها وابتسامتها الدافئة وسرعة استجابتها. كما قدم كل من قتيبة وحسين وعباس عملًا رائعًا تحت إشراف الآنسة ديانا غزاوي. أما طاقم الطعام والشراب، فقد أبدع في تقديم أشهى المأكولات، مع التركيز على التنوع الكبير في الطعام وجودته ومذاقه الرائع! كانت تجربة السبا لا تُنسى بفضل السيد فادي دلال الذي كان تعامله لا يُضاهى.

الردهة رائعة ولكن الغرف بحد أقصى فندق 2 نجوم، الأثاث مكسور في الغالب ولا يوجد تلفزيون يعمل، والإنترنت سيء للغاية، وفوق ذلك، لا تتوقع أبدًا الحصول على نقاط مكافأة بغض النظر عن عدد الإقامات، إنه أمر مخيب للآمال للغاية

استقبال رائع وإفطار شهي، ومكتب استقبال متعاون، وخاصةً المديرة ديانا التي كانت متعاونة للغاية ومهنية. نوصي به بشدة دون تردد. قضينا وقتًا رائعًا بشكل عام في فندق بابل روتانا ببغداد.

من المحتمل جدًا أن يكون هذا الفندق هو الأفضل في بغداد وبالتأكيد في العراق بأكمله. أفضل بكثير من الرشيد والذي يكلف أكثر أيضًا. ويرتبط تاريخه، مثل تاريخ فندق الرشيد، بسلسلة أوبيروي التي كانت تدير كلا الفندقين حتى عام 1991. أما اليوم فقد تغير هذا الوضع، ولكن شيئاً ما، في أناقة المساحات المشتركة، بقي في فندق بابل ذي الأصول النبيلة. في حين أن المناطق المشتركة جميلة جدًا، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن غرف النوم. قديمة بعض الشيء ولكنها مظلمة قبل كل شيء. من المؤكد أن الخطأ لا يقع على عاتق إدارة الفندق، بل على الشخص الذي صمم المجمع بأكمله، إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، وهو مهندس معماري سلوفيني في الثمانينيات. فكر في تصميم غرف طويلة وضيقة يمكن الوصول إليها عبر ممرات ضيقة. ما لا يجب عليك فعله أبدًا في غرفة الفندق. يمكن تحسين وجبة الإفطار في الصباح من حيث العرض ولكن الأهم من ذلك من حيث جودة المنتجات. الموظفين ودودين للغاية ومتعاونين. الأسعار مرتفعة قليلاً مقارنة بالجودة الشاملة للمجمع الذي يعتبر جيداً، بالتأكيد 5 نجوم، ولكن ليس فاخراً. مطعم يحظى بشعبية كبيرة في المساء لدى أبرز العراقيين في بغداد. ولهذا السبب وحده فإن الأمر يستحق الذهاب مرة واحدة على الأقل.

يحتاج هذا الفندق إلى تجديد غرفه لأن كل شيء فيه قديم (الجدران، السرير، الستائر، التلفزيون، السجاد، إلخ). المطاعم جيدة، والموظفون ودودون ومتعاونون. أتمنى أن تُحسّن إدارة الفندق غرفه لتستحق قيمتها.

يبدو فندق بابل من الخارج فخمًا ويحتوي على حديقة واسعة ومطاعم، لكن الغرف بها العديد من المشاكل، مثل: - السجاد قديم جدًا ولونه فظيع. - كانت الغرفة ذات رائحة كريهة. - مكيف الهواء ساخن جدًا، لذلك اضطررت إلى فتح النافذة لتدوير الهواء، لكن الضوضاء من الخارج مروعة. - بالقرب من المكتب، لا يوجد مقبس كهربائي ولا كرسي. - التلفزيون صغير الطراز القديم ودقة منخفضة. - الثلاجة فارغة! لا يوجد ميني بار!!! وجدت كعكة قديمة فقط. - جودة خدمة تنظيف الغرف سيئة. - كل من الوسائد وبياضات الأسرّة قديمة. الخلاصة: هذا الفندق مناسب لاستضافة الفعاليات أو تناول الوجبات فقط، ولكنه ليس الخيار الأفضل للإقامة وخاصة سعره المرتفع. ومع ذلك، فإن الموظفين جيدون جدًا