Shoyeb M
2 أبريل 2025
كان هذا الفندق بمثابة خيبة أمل كبيرة خلال إقامتي في رمضان 2025. الجانب الإيجابي الوحيد هو أنه كان على بُعد أقل من 5 دقائق من المسجد. مع وجود 4 مصاعد فقط في مبنى من 18 طابقًا، كانت أوقات الانتظار مُرهقة للغاية. كان الطعام دون المستوى دائمًا، وكانت منطقة تناول الطعام دائمًا غير نظيفة بطاولات وكراسي متسخة. كانت خدمة موظفي الاستقبال العرب غير مُتعاونة على الإطلاق. كان يتم رفض أي استفسار بتجاهل وإجابة "مافي". لم يكن لدى عائلتي والضيوف الآخرين خدمة واي فاي خلال إقامتي. كانت خدمة الواي فاي تُظهر دائمًا "متصل ولكن لا يوجد إنترنت". عندما استفسرت من موظفي الفندق، كان الرد "ليس الإنترنت هو المشكلة، بل هاتفك". بالإضافة إلى ذلك، واجهتُ باستمرار سلوكيات غير مُراعية من نزلاء من شبه القارة الهندية (الهند) يفتقرون إلى أبسط قواعد الآداب والآداب، ولا يفهمون معنى الانتظار في طابور انتظار المصعد. في بعض الأحيان، كانوا يحاولون استيعاب أكثر من 20 شخصًا في مصعد لا يتسع لأكثر من 12 شخصًا! أخيرًا، عند مغادرة الفندق، اضطررنا إلى إحضار حقائبنا إلى المصاعد لأن عمال الفندق اختفوا. لم يظهروا إلا بعد وضع حقائبنا في وسيلة النقل، ثم تجرأوا على طلب البقشيش.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google